كتاب كلام بير ( هفت باب ) أي : سبعة أبواب
نسبه إيفانوف إلى ناصر خسرو ، كما نقل ذلك علي نقي منزوي في الملحق الثالث لكتاب فهرست المجدوع (١).
قال الشيخ الطهراني في الذريعة : كلام بير لناصر خسرو العلوي المروزي ... ، فارسي في سبعة أبواب ، طبع بمبي بمباشرة إيوانُف ، مؤلّف الفهرس لكتب الإسماعيليّة في ١٣٥٢ هـ مع مطلوب المؤمنين ، المنسوبة إلى الخواجة نصير الدين الطوسي (٢).
ونسبها إليه في مكان آخر تحت عنوان هفت باب ، أي : سبعة أبواب (٣).
قال الدكتور فرهاد دفتري ما ترجمته من الفارسية : إنّ السلطان حسين غورباني الهراتي المعروف بخير خواه الذي كان حياً سنة ٩٦٠ هـ ، أنّه أخذ كتاب هفت باب لأبي إسحاق ، وأضاف عليه أموراً ، ثمّ سمّاه كلام بير ، ونسبه إلى ناصر خسرو (٤).
____________
١ ـ فهرست المجدوع : ٣٣٨ ، الملحق الثالث.
٢ ـ الذريعة ١٨ : ١٠٨.
٣ ـ انظر : الذريعة ٢٥ : ٢٣٠.
٤ ـ تاريخ وعقائد الإسماعيليّة : ٥٣٤.