كتاب : الرياض في الحكم بين الصادين
قال الشيخ إسماعيل المجدوع في الفهرست : كتاب الرياض لسيّدنا حميد الدين في الإصلاح بين الشيخين أبي يعقوب وأبي حاتم الرازي ، فيما أورد أبو حاتم في كتاب الإصلاح ، وأبو يعقوب في كتاب النصرة في شرح ما قاله الشيخ الحميد في كتاب المحصول ، وفي كتاب الرياض المذكور فصل الخطاب وإبانة الحق المتجلّي عن الارتياب.
والكتاب يجمع عشرة أبواب ، يشتمل جميعها على مئة وسبعة وخمسين فصلاً :
الباب الأوّل : فيما تكلّم عليه في باب النفس الذي هو المنبعث الأوّل ، ثمانية وثلاثون فصلاً.
الباب الثاني : في باب ما تكلّم عليه من العقل الذي هو المبدع الأوّل ، تسعة فصول.
الباب الثالث : فيما تكلّم عليه في باب النفس والهيولا ، وهل يشبهان الأوّل أم لا؟ ستّة فصول.
الباب الرابع : فيما تكلّم عليه من كون النفوس أجزاء أجزاء ، وآثاراً من الحقائق الأولى في ثمانية فصول.