والتِّرْيَاقُ لغة في الدرياق وهو دواء.
باب القاف والتاء واللام معهما
ق ت ل ، ق ل ت يستعملان فقط
قتل :
وقول الله ـ عزوجل ـ : (قاتَلَهُمُ اللهُ)(١) أي لعنهم.
وقوم أَقْتَالٌ أي أهل الوتر والترة ، من قول الأعشى :
وأسرى من معشر أَقْتَالٍ (٢)
أي أعداء ذوي ترات.
وقلب مُقَتَّلٌ أي قتل عشقا.
وتَقَتَّلَتِ الجاريةُ للفتى : (تزينت ومشت مشية حسنة تقلبت فيها وتثنت وتكسرت) يوصف به العشق ، قال :
تَقَتَّلْتِ لي ، حتى إذا ما قَتَلْتِنِي |
|
تنسكت ، ما هذا بفعل النواسك (٣) |
والقَتْلُ معروف ، يقال قَتَلَهُ إذا أماته بضرب أو جرح (٤) أو علة.
والمنية قَاتِلَةٌ.
وأَقْتَلْتُ فلانا : عرضته للقتل ، قال مالك بن نويرة لامرأته حين رآها خالد بن الوليد:
__________________
(١) سورة التوبة ، الآية ٣٠.
(٢) من عجز بيت للشاعر هو :
فمَاسَ دلالاً وابتهاجاً وقال لى |
|
برفقٍ مجيباً (ما سألتَ يَهُونُ) |
وهو من لاميته المشهورة : (ما بكاء الكبير بالاطلال .......) والبيت في الديوان بطبعائه المختلفة.
والبيت في الديوان بطبعاته المختلفة.
(٣) البيت في التهذيب واللسان والصحاح والمقاييس غير منسوب.
(٤) كذا في الأصول المخطوطة ، وقد صحفت في اللسان والتهذيب إلى حجر.