تفهمه ، وانه خاص بالمعصومين (عليهم السلام) ، ام كانوا ممن قالوا (قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللهُ بِكُفْرِهِمْ).
فالقرآن (بَيانٌ لِلنَّاسِ) ما تبينوا ، بيان في ظواهره ومظاهره ، ثم في إشاراته ولطائفه ، مهما اختصت حقائقه بكل تأويل بالرسول وعترته المعصومين (عليهم السلام : ، ف (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها).
ذلك ـ وإلى تعبئة وتقوية وتأسية وتثبيت ، رجوعا الى ما مضى من مآسي غزوه أحد ، وبإجابات جادة عن شطحات الأقاويل حول هزيمته العظيمة :