المؤرخين قال : كانت حواء عليهاالسلام في (بيت لهيا) وآدم عليهالسلام في (بيت أبيات) وهابيل في (سطرا) وقابيل في (قينية)
فائدة عن عبد الرحمن بن يحيى بن سماعيل بن عبد الله بن ابى المهاجر قال كان خارج باب الساعات صخرة يوضع عليها القربان فما تقبل منه جاءت نار فاحرقته وما لم يتقبل بقي على حاله وكان هابيل صاحب غنم وكان منزله في (سطرا) وكان قابيل صاحب زرع وكان منزله في (قينية) وكان آدم في (بيت ابيات) وكانت حواء في (بيت لهيا) فجاء هابيل بكبش سمين من غنمه فجعله على الصخرة فاخذته النار وجاء قابيل بقمح غلته فوضعه على الصخرة فبقى على حاله فحسد قابيل وتبعه في هذا الجبل يريد قتله حتى صار من أمره ما صار
قال بعض المؤرخين وهذه الصخرة هي الآن في الجامع عند باب جيرون بالقرب من (حاصل الزيت) وهي