والاختلاف في الحال.
قوله : وان تلك الأعداد متباينة بأشخاصها ٣٧ / ١٣
وفي بعض النسخ متناهية باشخاصها والقوشجي فسر على هذا الوجه ولكن الصواب هو الوجه الاوّل المختار.
قوله : اختلفوا في صفات الأجناس ٣٨ / ١
ذهب الشحام الى اتّصاف الذوات المعدومة في حال العدم بصفات الأجناس وغبرها أيضا حتى التزم رجلا معدوما ركب على فرس معدوم ركوبا معدوما وبيده سيف معدوم يحركه بحركات معدومة وعلى رأسه قلنسوة معدومة ذات الوان معدومة.
قوله : وابن متويه ٣٨ / ٤
وفي (م) : ابن مستويه. والصواب هو الأول وكأن كاتب الثاني قصد المطايبة والمزاح.
قوله : وأما الجبائيان ٣٨ / ٤
هما ابو علي محمد بن عبد الوهاب الجبائي المتوفى سنة ٣٠٣ ه (تاريخ ابن خلكان ج ٢ ص ٥٦ ط ١) وابنه ابو هاشم المذكور آنفا.
قوله : عائدة إلى الجملة كالحيية ٣٨ / ٥
وفي (م) : الى الجمل ، وفي (ص ق ش ز د) كما اخترناه في الكتاب. وفي بعض النسخ كالحياة. والجمل جمع الجملة أي مجموع ما يتركّب منه البنية. وما يشترط بالحياة كالعلم والقدرة لان الحياة امام الأئمة من الاسماء وأمّ الامهات من الصفات. فالحياة عائدة الى مجموع ما يتركب منه البنية ويتّصف اجزاؤه بها أيضا واذا تفرقت الأجزاء وانتفت البنية انتفت الحياة عنها بخلاف باقي الصفات المعدودة في الكتاب.
قوله : وابو اسحاق ابن عياش ٣٨ / ١٥
ابن عياش هذا هو غير ابى بكر بن عياش الراوي عن العاصم القاري المعروف بابن عياش