أيضا. وهو أيضا غير احمد بن محمد بن عبيد الله بن الحسن بن عياش الجوهري المعروف بابن عياش أيضا.
بل هو الذي قال ابن النديم في الفهرست : ومن المعتزلة ممن لا نعرف من امره غير ذكره ابو اسحاق ابراهيم بن محمد بن عياش.
قوله : على أن المعدوم لا صفة له ٣٨ / ٢٠
يعني أن المعدومية هل هي صفة ثابتة للمعدوم ويتصف المعدوم بها في العدم كما ذهب إليه البصري أم لا كما ذهب إليه جمهورهم.
قوله : وقسمة الحال ، ٣٩ / ٤
مجرور عطفا على قوله المتقدم : تحقق الذوات. اي فبطل ما فرعوا عليهما من تحقق الذوات غير المتناهية في العدم ، ومن قسمة الحال الى المعلل وغيره.
وقوله : وغير ذلك مما لا فائدة بذكره. ٣٩ / ٤
كالصفات العائدة الى الجملة والأفراد في الجواهر والأعراض مما قد تقدم الكلام فيه.
قوله : وقد يؤخذ مقيدا فيقابله مثله. ٣٩ / ١٨
باتفاق النسخ كلها اي فيقابله عدم مثله فحذف العدم هنا بقرينة قوله في المطلق.
قوله : ثم هذا الكون في الأعيان. ٣٩ / ١٩
اي باعتبار أنه وجه من وجوه الوجود الحق المطلق الصمدي وشأن من شئونه المنفطرة منه كما أنك تبحث عن عين انسان وقواه أو أنوار اغصان مثلا وهي منفطرة من اصولها وهو سبحانه وتعالى فاطر السموات والأرض.
قوله : وقد يؤخذ مجرّدا. ٣٩ / ٢٠
ينبغي في المقام التدبر التام في الفرق بين العين والمفهوم والعين هو الحق الصمدي الذي