بلخ وانتقل منها الى بخارى وتوفي سنة ٤٢٨ بهمدان (تاريخ ابن خلكان ج ١ ط ١ ص ١٦٨).
قوله : ونافى. ٤٣ / ٦
فعل ماض من المنافاة. عطف على استند وعدم الشرط مرفوع على الفاعلية ووجود المشروط منصوب على المفعولية ، وعلى هذا المنوال الجملة التالية.
قوله : وعدم غيره لا ينافيه. ٤٣ / ١٥
اي عدم غير الشرط لا ينافي المشروط.
قوله : يمكنه فرض عدمه. ٤٣ / ٢١
ضمير عدمه راجع إلى العدم الذي لوحظ لا باعتبار عروضه أعني العدم المطلق الذي يكون معروضا للعدم العارض له.
قوله : بل الأمر بالعكس على ما يأتي. ٤٤ / ١٠
يأتي في المسألة الثالثة والاربعين من هذا الفصل ، وفي المسألة السادسة عشرة من الفصل الثالث.
قوله : لانه لا يفيد إلا الوجود. ٤٤ / ١٣
باتفاق النسخ كلّها. اي الوجود في الذهن.
قوله : حقيقية. ٤٥ / ٧
اى منفصلة حقيقية دائرة بين الاثبات والنفي. وفي بعض النسخ منفصلة حقيقية ولكن الزيادة ادرجت في عبارة الكتاب.
وعبارة الشرح كما في (م) ، جاءت هكذا : وهذه القسمة حقيقية تمنع الجمع لاستحالة كون المستغني الخ. والنسخ الاخرى كلّها كانت هكذا : وهذه القسمة حقيقية أي تمنع الجمع والخلو ، أما منع الجمع فلاستحالة الخ ، ونظير ما في هذه النسخ يأتي في المسألة الرابعة والعشرين ومواضع