سورة الملك
٣ ـ قرأ حمزة والكسائي : «من تفوّت» بغير ألف بعد الفاء وتشديد الواو (١).
١١ ـ قرأ أبو جعفر إلّا النهرواني والدوري وأبو حمدون كلاهما عن الكسائيّ «فسحقا» بضم الحاء وكذا الليث من طريق المصريين ، الباقون بالإسكان (٢).
١٦ ـ «أأمنتم» ، و «في السّماء أن» (١٦ ، ١٧) ذكرا في الهمز ، و «قيل» (٢٧) ، و «سيئت» (٢٧) في البقرة (٣).
٢٧ ـ قرأ يعقوب / ٢٣٤ و/ «تدعون» بتخفيف الدال وإسكانها (٤).
٢٩ ـ قرأ الكسائيّ : «فسيعلمون» بالياء غيبا (٥).
الياءات (٦)
الثوابت ثنتان وهما : «إن أهلكني الله» (٢٨) ، و «معي أو رحمنا» (٢٨) سكّن ياء «أهلكني» حمزة وياء «معي» الكوفيون إلّا حفصا ويعقوب.
__________________
(١) الباقون بألف وتخفيف الواو (ينظر : السبعة / ٦٤٤ ، والتيسير / ٢١٢ ، والإرشاد / ٥٩٩ ، والنشر ٢ / ٣٨٩).
(٢) ينظر : السبعة / ٦٤٤ ، والتيسير / ٢١٢ ، والإرشاد / ٥٩٩ ، والنشر ٢ / ٣٨٩.
(٣) ينظر : الكنز / ٢١٤ ، ٢٣٤ ، ٣٤١.
(٤) الباقون بفتحها وتشديدها (ينظر : مجمع البيان ١٠ / ٣٢٨ ، ومصطلح الإشارات / ٥١٧ ، والنشر ٢ / ٣٨٩ ، والإتحاف / ٤٢٠).
(٥) الباقون بالتاء خطابا (ينظر : السبعة / ٦٤٤ ، والتيسير / ٢١٢ ، والإرشاد / ٦٠٠ ، والنشر ٢ / ٣٨٩).
(٦) تنظر في : السبعة / ٦٤٥ ، والتيسير / ٢١٣ ، والإرشاد / ٦٠٠ ، والنشر ٢ / ٣٨٩.