٢٣ ـ قرأ المدنيان وعاصم (ولؤلؤا) بالنصب هنا وفي الملائكة (١) (٣٢) ، وافقهم يعقوب هنا خاصة (٢).
٢٥ ـ روى حفص (سواء العاكف) هنا و (سواء محياهم) (٢١) في الجاثية بالنصب فيهما ، وافقه في الجاثية حمزة والكسائيّ وخلف ، الباقون بالرفع (٣) وأمّا (سواء للسّائلين) (١٠) في حم السجدة فقرأه أبو جعفر وبالجر يعقوب (٤).
٣١ ـ قرأ المدنيان (فتخطّفه الطّير) بتحريك الخاء وتشديد الطاء (٥).
٣٤ ـ قرأ حمزة والكسائيّ وخلف (منسكا) (٦٧) بكسر السين (٦) / ١٩٥ و/.
٣٧ ـ قرأ يعقوب («لن تنال الله» «لكن تناله») بالتاء فيهما على التأنيث (٧).
٣٨ ـ قرأ ابن كثير والبصريان (إنّ الله يدافع) بفتح الياء وإسكان الدال وفتح الفاء من غير ألف ، الباقون بضم الياء وفتح الدال وألف بعدها وكسر الفاء (٨).
__________________
(١) هي سورة فاطر.
(٢) الباقون بالخفض في الموضعين (ينظر : السبعة / ٤٣٥ ، والتيسير / ١٥٦ ، والإرشاد / ٤٤٨ ، والنشر ٢ / ٣٢٦).
(٣) ينظر : السبعة / ٤٣٥ ، ٥٩٥ ، والتيسير / ١٥٧ ، ١٩٨ ، ومصطلح الإشارات / ٤٦٤ ، والنشر ٢ / ٣٢٦ ، ٣٧٢.
(٤) الباقون بالنصب (ينظر : الإرشاد / ٥٤٠ ، ومصطلح الإشارات / ٤٨٨ ، والنشر ٢ / ٣٦٦ ، والإتحاف / ٣٨٠) وقراءة الرفع في (سواء) على أنه خبر مقدم للمبتدإ (العاكف) ومن نصب جعله مصدرا عمل فيه معنى جعلنا كأنه قال : سويناه للناس سواء (ينظر : مشكل إعراب القرآن ٢ / ٤٩٠).
(٥) الباقون بإسكان الخاء وتخفيف الطاء (ينظر : السبعة / ٤٣٦ ، والتيسير / ١٥٧ ، ومصطلح الإشارات / ٣٤٨ ، والنشر ٢ / ٣٢٦.
(٦) الباقون بفتحها في الموضعين (ينظر : السبعة / ٤٣٦ ، والتيسير / ١٥٧ ، والإيضاح / ق ١٧٩ ، والنشر ٢ / ٣٢٦).
(٧) الباقون بالياء فيهما على التذكير وهي قراءة ليعقوب من طريق زيد (ينظر : الإرشاد / ٤٤٩ ، والتفسير الكبير ٢٧ / ٣٧ ، ومصطلح الإشارات / ٣٤٩ ، والنشر ٢ / ٣٢٦ ، والإتحاف / ٣١٥)
(٨) ينظر : السبعة / ٤٣٧ ، والتيسير / ١٥٧ ، والنشر ٢ / ٣٢٦ ، وقراءة الباقين هي قراءة لعاصم في : الدر المنثور ٤ / ٣٦٤.