كان شيخ الإسلام أبو العباس ابن تيمية قدس الله روحه يقول : الصحيح أن معنى الآية : أن الصلاة فيها مقصودان عظيمان ، وأحدهما أعظم من الآخر. فإنها تنهي عن الفحشاء والمنكر ، وهي مشتملة على ذكر الله تعالى ، ولما فيها من ذكر الله تعالى ، أعظم من نهيها عن الفحشاء والمنكر.
وذكر ابن أبي الدنيا ابن عباس : أنه سئل أي العمل أفضل؟ قال : ذكر الله أكبر.