فهذا ما من الله به من الكلام على بعض أسرار هاتين السورتين. وله الحمد والمنة. وعسى الله أن يساعد بتفسير على هذا النمط. فما ذلك على الله بعزيز. والحمد لله رب العالمين. ونختم الكلام على السورتين بذكر :