عيوننا بغبار مواكب أصحابه ، فانه المرجو لكل خير وفضل.
التمس ممن ينظر في كتابي أن يترحم علي ويدعو بالمغفرة لي في حياتي وبعد موتي ، والحمد لله أولا وآخرا وصلى الله على محمد وأهل بيته الطاهرين وكتب بيمناته الجانية ، مؤلفه أحقر عباد الله الغني محمد باقر بن محمد تقي ، عفي عنهما بالنبي وآله الاكرمين ، في شهر رجب الاصب من شهور سنة ثمان وسبعين بعد الالف من الهجرة النبوية.