عملي خالصاً لوجهه الكريم ، ويتقبّل منّي ، ويعفو عنّي ، ويغفر لي ، ويجعلني خادماً لمحمّد وعترته ( صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ) في الدنيا والآخرة ، فإنّ في خدمتهم فوزاً عظيماً ، إن ربّي على صراط مستقيم.
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة والسّلام على محمّد وآله الطيّبين الطاهرين.
محمّد التيجاني السماوي