ثُمّ شيئاً من الباب الخامس عشر من كتاب « جامع الحقائق » في مثل ذلك.
ثُمّ من كتاب « المفاخر والمآثر » لسيّدنا حاتم بن إبراهيم ( قس ) في مثل ذلك من فضائله ، وإثبات وصايته ، والاحتجاجات على مخالفيه من أعدائه ، وهو كتاب عجيب ، يهتزّ على مطالعته العارف اللبيب.
ثُمّ من كتاب « شرح الملوك » من الباب الثاني والعشرين في وصيّة عليّ لكميل بن زياد بالعلم وأهله.
ثُمّ « المجلس » الأزهر في فضل صاحب الكوثر ، وذكر العيد الأكبر في يوم النصّ الأشهر » تأليف سيّدنا حاتم بن إبراهيم ( قس ).
ثُمّ ما روي أنّ جماعة حضروا بين يديه صلوات الله عليه وتذاكروا فضل الخطباء ، فقالوا : ليس أكثر في الكلام من « الألف » ويتعذّر النطق بدونها فقال لهم في الحال : هذه الخطبة من غير سابق فكرة ، ولا تقدّم رؤية وسواها ، وليس فيها « ألف » وهي خطبة عجيبة ، وأقوال غريبة.
ثُمّ طرفاً من فضائل فاطمة الزهراء ، وظلم أبي بكر لعنه الله لها باغتصاب فدك من يديها ، والاحتجاج عليه في ذلك من الجزء الثاني من كتاب « عيون الأخبار » ومن المجلس السادس والأربعين من المائة الرابعة من « المجالس المؤيّدية » ، ومن الكتاب المسمّى بـ « مطالع الأنوار » من تصانيف العامّة.
ثُمّ ذكر الإمامين الحسن والحسين من الجزء الرابع من « عيون الأخبار ».