ثُمّ القليل من فضائل زين العابدين من الجزء المذكور ، وفيه قصّة بهلول.
ثُمّ « الأرجوزة الشريفة » والقصيدة العالية المنيفة من كلام سيّدنا المؤيّد في الدين ( قس ) مطلعها : [ حمداً لربّ قاهر السلطان [ وهي خاتمة الجزء السادس من الكتاب.
ويتلوه الجزء السابع منه :
وفي أوّله الباب الرابع عشر من كتاب « جامع الحقائق » يشتمل ذكر أضداد الوصيّ والأئمّة ، وذكر ابليس كُلّ عصر وزمان ، وذكر كُلّ ناطق نعوذ بالله وبوليه منهم ، وفيه أيضاً ذكر أئمّة الضلال لعنهم الله بتمامه وما جاء في إثبات وجوب المسح على الرجلين في الوضوء من تفسير العامّة ، ثُمّ معنى الجمع بين الصلاتين في السفر والحضر من صحيح مسلم ، وهم يقولون : أصحّ الكتب بعد كتاب الله صحيحا مسلم والبخاري.
ثُمّ ما جاء في كتب أهل الحقّ في ذلك من الرسالة الموسومة بـ « هداية الطالبين وإقامة الحجّة في إيضاح الحقّ المبين » في جواب المارقين من أهل الهند لسيّدنا إدريس عماد الدين وغيرها.
ثُمّ ما جاء في الردّ على العامّة في اعتراضهم على المؤمنين في صيامهم بحكم الحساب ، ومن ذلك جاء عن سيّدنا المؤيّد في الدين في المجلس الثاني والأربعين من المأة الأولة ، وفي المجلس العشرين من المأة الثانية ، وفي كتاب سيرته في احتجاجه على ذلك ، وما جاء عن سيّدنا حميد الدين في « الرسالة اللازمة » في صوم شهر رمضان وحينه ، ثُمّ ما جاء في إثبات أخذ العهود والمواثيق التي هي من جملة اعتراض العامّة على