والأزمنة.
مع أنّه لعلّ
المتبادر من مطلق اللفظ عرفا هو ما ذكرناه ، إذ يتبادر منه العجز ، سيّما بملاحظة
أنّ المطلق ينصرف إلى الكامل ، ولعلّ الحال في الخبر أيضا كذلك ، بل ربّما كان
أشدّ ، فتأمّل!
وكيف كان ؛ لا
شكّ في أنّ الأحوط ذلك ، بل لا يمكن الجرأة على خلافه.