الأسماء الإعراب ، كما مرّ في أول الكتاب ،
وإن كان مبنيا على الحركة ، فليطلب. مع ذلك ، علتان أخريان : إحداهما للناء على الحركة ، فإن أصل البناء : السكون ، لأنه ضد الإعراب وأصله الحركة ؛ وأخرى للحركة المعيّنة ولم اختيرت دون الباقيتين ؛