الآخرة ، الأشد والآلم.
وإن المؤمن يهتدي بما في الدنيا من ألم الى يوم الجزاء الأكبر حيث يجمع الناس ، كلهم ، ويشهده الناس والملائكة وعلينا ان نعيش بوعينا ذلك اليوم الرهيب لنتقيه أشد التقوى.