خاصة على المسيو موريس ، «وهو الأستاذ عبد الله الريحاني الذي أسلم عن يدي رحمهالله».
٢ ـ الدراسة العالية :
وفي سنة ١٣٢٦ ه تركت المدارس وعنيت بتلقي العلوم العربية والدينية والعقلية على والدي الشيخ بهاء الدين ، وعلى عالمي الشام جدي الشيخ عبد الرزاق البيطار والشيخ جمال الدين القاسمي ، وعلى محدث الشام الشيخ بدر الدين الحسني ، ثم على العلامة الجليل الشيخ محمد الخضر حسين التونسي شيخ الجامع الأزهر ، وقد قلت أيام قراءتنا عليه بدمشق «وهو خاتمة شيوخي» :
ياسائليعن درس رب الفضل مولانا الإمام |
|
ابن الحسين التونسي محمد الخضر الهمام |
سل عنه مستصفىالأصوللليثمعترك الزحام |
|
أعني الغزاليّ الحكيم رئيس أعلام الكلام |
وكذاك في فن الخلاف بداية العالي المقام |
|
أعنيابن رشدمن غدا بطل الفلاسفة العظام |
وكذاصحيح أبي حسين مسلم حبر الأنام |
|
وكذلك المغني إلى شيخ النحاة ابن الهشام |
وكذا كتاب أبي يزيد بن المبرّد في الختام |