والسَّاقِيَةُ من سواقي الزرع ونحوه.
والمِسْقَاةُ : تتخذ للجرار والأكواز تعلق عليه.
والمَسْقَى : وقت السقي.
والاسْتِقَاءُ الأخذ من النهر والبئر.
وأَسْقَيْنَا فلانا نهرا أي جعلناه له سقيا ، وسَقَى وأَسْقَى لغتان.
والسِّقْيُ : ما يكون في نفافيخ بيض في شحم البطن.
وسَقَى يَسْقِي بطنه سَقْياً.
والسِّقْيُ : ماء أصفر يقع في البطن.
وفي الحديث سُقِيتُ الشراب.
أي ما اتخذ من خشب أو خزف أو قرع.
وقال القاسم : لا أعلمه إلا من الجلود.
ويقال للثوب إذا صبغ سَقَيْتُهُ منا من عصفر.
ويقال سُقِّيَ قلبُهُ تَسْقِيَةً إذا كرر عليه ما يكره.
والسَّقَيُ : البردي ، الواحدة سَقِيَّةٌ ، لا يفوتها الماء.
سوق :
سُقْتُهُ سَوْقاً ، ورأيته يَسُوقُ سِيَاقاً أي ينزع نزعا يعني الموت.
والسَّاقُ لكل شجر وإنسان وطائر.
وامرأة سَوْقَاءُ أي تارة الساقين ذات شعر. والأَسْوَقُ : الطويل عظم الساق ، والمصدر الَّسَوُق ، قال :
قب من التعداء حقب في سَوَقٍ (١)
__________________
(١) الرجز في التهذيب واللسان (لرؤبة) وهو في ديوانه ص ١٠٦.