الحورا الداثر بين النبى إبراهيم ونمرود يبيّن الفرق بينهما............................... ٢٤
خاتمة المطالف: فى التبين مراتب التوحيد السبعة................................... ٢٦
١ ـ لتوحيد فى الذات: انهّ واحد لانظيرله، له بسيط لاجزءله.......................... ٢٦
٢ ـ التوحيىد في الخالقية: انّه ليس في صفحة الوجود خالق الاّ الله...................... ٢٩
٣ ـ التوحبد في الربوبية: انهّ لا مدبّر ولامتصرف في الكون إلا الله...................... ٢٨
٤ ـ التوحيد فى التشريع: انهّ لامشرَّع ولا مقنَّن للإنسان إلا الله........................ ٢٩
٥ ـ التوحيد في الطاعة: انهّ لا مُطاع بالذات إلاّ الله سبحانه ولو وجبت اطاعة الغير فإنّما تجب بأمرة ٣٠
٦ ـ التوحيد في الحاكمية: لاحُكم ولا ولاية لأحد على أحد إلاّ الله ولوكانت هناك ولاية للنبي والإمام فإنّما هى يجعل منه سبحانه ٣١
٧ ـ التوحيد في العبادة: لامعبود إلاّ الله (إيّاك نعبد)
* * *
الفصل الثالث: في تحديد مفهوم العبادة
العبادة في المعاجم والتفاسير...................................................... ٣٣
تفسير العبادة في المصدرين بالخضوع والتذلل........................................ ٣٥
تفاسير أربعة لمفهوم العبادة....................................................... ٣٧
ليست العبادة بمعنى الخضوع أو نهاية.............................................. ٣٨
لو كانت العبادة مجرّد الخضوع لما وجد على أديم الأرض موحّد........................ ٣٩
نظرية الشيخ شلتوت وابن تيمية في تحديد العبادة وبيان وهنهما....................... ٤٢
التعريف الصحيح للعبادة........................................................ ٤٣
العبادة هي الخضوع للشيء بما أنّه إله أو ربّ....................................... ٤٤
قضاء التاريخ في عقيدة المشركين واتخاذهم الأصنام اّلهة وأرباباّ......................... ٤٥