القسم الثاني

النص

ـ المقدمة..................................................................... ١٠٧

ـ ذكر البيان أنّ الله جلّ ثناؤه قدّر المقادير كلّها قبل أن [يـ] خلق السّماوات والأرض.... ١٠٨

ـ ذكر البيان أنّ الله ـ عزوجل ـ كتب المقادير كلّها في الذكر.......................... ١١١

ـ ذكر البيان أنّ القلم لمّا جرى بما هو كائن / كان فيما جرى (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى) ،       ١١٤

ـ ذكر البيان أنّ القلم لمّا جرى بما هو كائن / كان فيما جرى ما يفعله بنو آدم من خير وشر ١٢١

ـ ذكر البيان أن ليس أحد من بني آدم إلّا وقد كتب سعادته وشقاوته وكتب مكانه من الجنّة أو النّار ، وأن أهل كل واحد منهما ميسّرون لأعمالها.............................................................. ١٢٧

ـ ذكر البيان / أنّ الله ـ عزوجل ـ خلق خلقه في ظلمة ثمّ ألقى عليهم من نوره........... ١٣٦

ـ ذكر البيان أنّ الله تعالى مسح ظهر آدم عليه‌السلام فاستخرج منه ذرية فقال : «خلقت هؤلاء للجنّة ، وبعمل أهل الجنة يعملون»    ١٣٧

ـ باب : ذكر البيان أنّ الله تعالى حيث أخذ الميثاق من بني آدم فقال : (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ) إنّما قال بلى من سبق في علمه سعادته وكونه من أهل الجنّة ، ثم جرى القلم بذلك............................................ ١٤٠

ـ ذكر البيان أنّ الله ـ عزوجل ـ خلق الجنّة وخلق لها أهلا............................. ١٤٤

ـ ذكر البيان.................................................................. ١٤٧

ـ ذكر البيان : أنّ من كتب سعيدا ختم له بالسعادة وإن عمل أيّ عمل ومن كتب شقيا ختم له بالشقاوة وإن عمل أيّ عمل   ١٥٨

ـ ذكر البيان أن العبد يبعث على ما مات عليه.................................... ١٦٣

ـ ذكر البيان أنّ أفعال الخلق مكتوبة لله تعالى مقدّرة له.............................. ١٦٥

ـ ذكر البيان أن أفعال الخلق كلها تقع بمشيئة الله جل ثناؤه وإرادته.................... ١٧٩

ـ ذكر البيان أن القدر خيره وشره من الله ـ عزوجل ـ وأن الإيمان به واجب............. ١٨٧