الفصل السابع :
في تقرير دلائل القائلين بأن الفعل لا يصدر عن القادر الا عند حصول الداعي......... ٤٥
الفصل الثامن :
في بيان أن عند حصول الداعي يجب صدور الفعل ولا يبقى الجواز البتة................ ٥٥
الفصل التاسع :
في تقسيم الدواعي.............................................................. ٦١
الفصل العاشر :
في تحقيق الكلام في تقسيم الدواعي إلى ما يكون داعية الحاجة. وإلى ما يكون داعية الإحسان ٦٥
الفصل الحادي عشر :
في شرح أن العبد كيف يكون فاعلا؟.............................................. ٧٣
الباب الثاني :
في البحث عن الفرق بين القادر ، وبين الموجب. واستقصاء الكلام فيه................ ٧٥
القادر والموجب بين الفلاسفة والمتكلمين وأهل الأديان............................... ٧٧
الباب الثالث :
في كونه تعالى عالما............................................................ ١٠١
الفصل الأول :
في تحقيق الكلام في حقيقة العلم والإدراك........................................ ١٠٣
الفصل الثاني :
في حكاية دلائل المتكلمين في كونه تعالى عالما..................................... ١٠٧
الفصل الثالث :
في تقرير طريقة أخرى سوى طريقة الاتقان والاحكام تدل على كونه تعالى عالما بناء على كونه تعالى فاعلا بالاختيار لا موجبا بالذّات............................................................................ ١١٧