(١٥) فلا تبتئس : فلا تحزن ولا تهتم.
(١٦) السقاية : الإناء الذي يسقى به.
(١٧) أذن مؤذن : نادى مناد.
(١٨) العير : القافلة أو أهل القافلة.
(١٩) صواع : مرادفة للسقاية.
(٢٠) أنابه زعيم : أنابه كفيل ، وفي الجملة توكيد لمنع حمل البعير من المئونة لمن يأتي بالصواع المفقود.
(٢١) إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل : قال المفسرون إنهم عنوا بذلك يوسف ، لأنه شقيق الذي وجدت السقاية في رحله ورووا خبر سرقة أتاها يوسف في صغره.
(٢٢) فأسرّها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم : كتم يوسف أمره ولم يظهر أنه عرف ما عنوا.
(٢٣) أنتم شرّ مكانا : أنتم أسوأ من يوسف وأخيه.
(٢٤) تصفون : هنا بمعنى تزعمون أو تقولون.
(٢٥) فلما استيأسوا منه : فلما يئسوا من إجابته لمطلبهم.
(٢٦) خلصوا نجيا : انفردوا ببعضهم للتشاور في أمرهم.
(٢٧) فلن أبرح الأرض : فلن أغادر البلد الذي أنا فيه.
(٢٨) القرية : بمعنى المدينة أو أهل المدينة.
(٢٩) الكظيم : الكظم لغة امتلاء القربة أو الوعاء. والكلمة في مقامها بمعنى امتلأت نفسه حزنا.
(٣٠) تفتأ : ما تزال أو تستمر.
(٣١) حرضا : مشرفا على الهلاك من إنهاك الجسم والحزن.
(٣٢) بثّي : همي وحزني ، أو شكواي.
(٣٣) تحسسوا : تحروا وابحثوا.
(٣٤) روح الله : هنا بمعنى رحمة الله.