سورة الأنفال
٩. قرأ المدنيان ويعقوب «مردفين» بفتح الدال (١).
١١. قرأ ابن كثير وأبو عمرو «إذ يغشّيكم» (٢) بفتح الياء وسكون الغين وتخفيف الشين وفتحها وألف بعدها ، «النّعاس» بالرفع ، وقرأ المدنيان بضم الياء وسكون الغين وتخفيف الشين وكسرها وياء ساكنة بعدها ونصب النعاس (٣).
الباقون كذلك إلّا أنهم يفتحون الغين ويشدّدون الشين (٤).
١٧. «ولكنّ الله» ذكر في البقرة (٥).
١٨. قرأ الحجازيون وأبو عمرو «موهّن» بتحريك الواو وتشديد الهاء ، الباقون بإسكان الواو وتخفيف الهاء وكلهم نوّنه ونصب «كيد» إلّا حفصا فإنه لم ينوّنه وجرّ «كيد» (٦).
١٩. قرأ المدنيان وابن عامر وحفص «وأنّ الله مع المؤمنين» بفتح الهمزة (٧) / ١٦٤ و/.
__________________
(١) وقرأ الباقون بكسر الدال (ينظر : السبعة / ٣٠٤ ، والمبسوط / ٢٢٠ ، والإرشاد / ٣٤٥ ، والنشر ٢ / ٢٧٥ ، وقراءة فتح الدال على جعله حالا من الكاف والميم في «ممدّكم) ومن كسره فعلى معنى : جاءوا بعدهم على آثارهم وهو من درف أو أردف وكلاهما بمعنى واحد (ينظر : حجة القراءات / ٣٠٧ ، ومشكل إعراب القرآن ١ / ٣١١).
(٢) س : يغشاكم.
(٣) (ونصب النعاس) في س : (النعاس بالنصب).
(٤) ينظر : السبعة / ٣٠٤ ، والتيسير / ١١٦ ، والإرشاد / ٣٤٥ ، والنشر ٢ / ٢٧٦.
(٥) ينظر : الكنز / ٣٥١.
(٦) ينظر : السبعة / ٣٠٤ ، والتيسير / ١١٦ ، والإرشاد / ٣٤٦ ، والنشر ٢ / ٢٧٦.
(٧) الباقون بكسرها (ينظر : السبعة / ٣٠٥ ، والتيسير / ١١٦ ، ومجمع البيان ٤ / ٥٣١ ، والنشر ٢ / ٢٧٦).