٤٨ ـ (الغيوب) و (حيل) (٥٤) ذكرا في البقرة (١).
٥٢ ـ قرأ أبو عمرو والكوفيون إلّا حفصا (التّناؤش) بهمزة مكان الواو ويلزم أن تمدّ الألف قبلها لأجلها (٢).
الياءات (٣)
الثوابت ثلاث (٤) : (أجرى إلّا) (٤٧) و (ربّي إنّه) (٥٠) و (عبادي الشّكور) (١٣) حرّك (أجري إلّا) المدنيان والشامي وأبو عمرو وحفص و (ربّي إنّه) المدنيان وأبو عمرو ، وسكّن (عبادي الشّكور) حمزة.
المحذوفة ياءان : (كالجواب) (١٣) و (نكير) (٤٥) أثبتهما في الحالين يعقوب ، ووافقه في (نكير) ورش في الوصل وفي (كالجواب) ابن كثير في الحالين وأبو عمرو وورش والأهوازي في الوصل (٥).
__________________
(١) الكنز / ٣٦٠ ، ٣٤١.
(٢) الباقون بالواو المحضة بعد الألف من غير مدّ (ينظر : السبعة / ٥٣٠ ، والإرشاد / ٥٠٩ ، والنشر ٢ / ٣٥١ ، والإتحاف / ٣٦٠) ، والقراءة بالهمز هي من الفعل (ناش) المهموز بمعنى التأخر وبعد المطلب ، وقراءة الواو من (ناش) بمعنى نال ويجوز أن يكون أيضا التناؤش بمعنى التناول فيكون أصله التناوش فلما انضمت الواو همزت لأن كل واو مضمومة ضمتها لازمة إن شئت أبدلت منها همزة وإن شئت لم تبدل (ينظر : الزاهر ١ / ٣٤٤ ، وحجة القراءات / ٥٩١ ، ومشكل إعراب القرآن ٢ / ٥٩٠).
(٣) ينظر فيهن : التيسير : / ١٨٥ ، والإرشاد / ٥٠٩ ، ومصطلح الإشارات / ٤١٤ ، والإتحاف / ٣٦١.
(٤) س : ثلاثة.
(٥) مكان (وافقه في «نكير» ... في الوصل) في س : (وافقه في «كالجواب» ابن كثير في الحالين وأبو عمرو وورش والأهوازي في الوصل وكذا وافقه ورش في «نكير».