سورة الجاثية
٤ ـ قرأ حمزة والكسائيّ ويعقوب (من دابّة آيات) و (تصريف الرّياح آيات) (٥) بكسر التاء فيهما نصبا ، الباقون بالضم رفعا (١).
٥ ـ (الرّيح) ذكر في البقرة (٢).
٦ ـ قرأ الكوفيون إلّا حفصا وابن عامر ورويس (وآياته تؤمنون) بالتاء خطابا (٣).
١١ ـ (من رجز أليم) ذكر في سبأ (٤).
١٤ ـ قرأ ابن عامر والكوفيون إلّا عاصما / ٢٢٣ ظ / (لنجزي قوما) بالنون الباقون بالياء غير أنّ أبا جعفر ضمّها وأبدل الياء الأخيرة ألفا وفتح الزاي قبلها (٥) ، واتفقوا على النصب في (قوما)(٦).
٢١ ـ (سواء) ذكر في الحج (٧).
__________________
(١) ينظر : السبعة / ٥٩٤ ، والتيسير / ١٩٨ ، والإرشاد / ٥٥٣ ، والنشر ٢ / ٣٧١.
(٢) ينظر : الكنز / ٣٥٥.
(٣) الباقون بالياء غيبا (ينظر : السبعة / ٥٩٤ ، والتيسير / ١٩٨ ، ومصطلح الإشارات / ٤٦٣ ، والنشر ٢ / ٣٧١).
(٤) الكنز / ٥٣٤.
(٥) في مجمع البيان ٩ / ٧٣ أن قراءة أبي جعفر بضم الياء وفتح الزاي أي دون ألف في الآخر ، وأن هذه القراءة لحن ظاهر حسب قول أبي عمرو.
(٦) ينظر : السبعة / ٥٩٤ ، والتيسير / ١٩٨ ، والنشر ٢ / ٣٧٢ ، وقراءة الفعل هنا بالنون هي إخبار الله تعالى عن نفسه فالفاعل هنا ضمير تقديره (نحن) ، والقراءة بالياء إخبار الرسول محمد صلىاللهعليهوسلم عن ربه فيكون الفاعل ضميرا مستترا تقديره هو يعود على الله تعالى ، أما قراءة أبي جعفر فعلى البناء للمجهول ونائب الفاعل محذوف تقديره الجزاء أو الخير وهذا جائز في مذهب الكوفيين (ينظر : حجة القراءات / ٦٦٠ ، وشرح عمدة الحافظ / ١٨٦ ، ومعاني النحو / ٥٠٢).
(٧) الكنز / ٤٩٦.