الباقون بضمّ الهمزة وفتح السّين وألف بعدها (١).
قرأ المدنيان وعاصم والكسائيّ ويعقوب «تفادوهم» بضمّ التّاء وتحريك الفاء وألف بعدها (٢).
«عمّا يعملون» ذكر (٣).
٨٧. قرأ ابن كثير «القدس» بإسكان الدال حيث كان.
الباقون بالضّمّ (٤) / ١٢٨ و/.
٩٠. قرأ ابن كثير والبصريان «أن ينزل الله» بإسكان النون وتخفيف الزاي من «أنزل» (٥) حيث كان ، وكذلك كلّ فعل جاء من هذا الباب مضارعا في أوّله ياء أو تاء أو نون نحو قوله تعالى : (أن ينزل عليكم) [١٥٠] (أن تنزل التّوراة) [آل عمران : ٩٣] (ما لم ينزل به) [آل عمران : ١٥١] (أن ينزل علينا مائدة) [المائدة : ١١٢] (إن نشأ ننزل عليهم)(٦) [الشعراء : ٤].
وافقهم الكوفيون إلّا عاصما في (وينزل الغيث) في [لقمان : ٣٤] وعسق (٧).
وتفرّد ابن كثير بالتّخفيف في قوله تعالى : (قادر على أن ينزل آية) [٣٧] في الأنعام (٨).
__________________
(١) ينظر : السبعة / ١٦٣ ، والتيسير / ٧٤ ، والإيضاح / ق ١٤٨ ، والإرشاد / ٢٢٧ ، والنشر ٢ / ٢١٨ ، والإتحاف / ١٤١ ، وجاء في كتاب (معاني الأبنية) / ١٣٤ : الأسرى ، تطلق على الذين في اليد ، والأسارى على الذين في الوثاق وهو من اختلاف اللغات وقد ورد عن العرب استعمالهم أكثر من جمع لمعنى واحد أو أن يأتي بلفظ على غير قياس.
(٢) وقرأ الباقون بفتح التاء وسكون الفاء من غير ألف. (ينظر : السبعة / ١٦٣ ، التيسير / ٧٤ ، ومجمع البيان ١ / ١٥٢ ، والنشر ٢ / ٢١٨).
(٣) ينظر : الكنز / ٣٤٦.
(٤) ينظر : السبعة / ١٦٣ ، والإرشاد / ٢٢٧ ، والنشر ٢ / ٢١٨.
(٥) س : ينزل. وهذا الحرف في : البقرة / ٢٢ ، وينظر : هداية الرحمن / ٣٦٩.
(٦) ينظر : السبعة / ١٦٤ ، والإرشاد / ٢٢٨ ، والنشر ٢ / ٢١٨.
(٧) ينظر : التيسير / ٧٥ ، والإرشاد / ٢٢٨ ، والنشر ٢ / ٢١٨.
(٨) ينظر : الإرشاد / ٢٢٨.