وأما (تنجيكم من عذاب أليم) (١٠) في الصف فقرأه الجماعة كلهم إلّا الشامي (١).
وأما (إنّا لمنجوهم) (٥٩) في الحجر و (لننجينّه وأهله) (٣٢) و (إنّا منجوك وأهلك) (٣٣) وكلاهما في العنكبوت فقرأهن الكوفيون إلّا عاصما ويعقوب.
وافقهم ابن كثير وأبو بكر في (إنّا منجوك)(٢).
٦٣ ـ روى (٣) أبو بكر (وخفية) هنا وفي الأعراف (٥٥) بكسر الخاء ، الباقون بالضم فيهما (٤).
قرأ الكوفيون (لئن أنجانا) بألف بدل الياء من غير تاء بعدها إخبارا عن الواحد الغائب ، وأماله الكوفيون إلّا عاصما على أصلهم (٥).
٦٨ ـ قرأ الشامي (وإمّا ينسّينّك) بتحريك النون وتشديد السين (٦).
٧٤ ـ قرأ يعقوب «لأبيه آزر» بالرفع (٧).
٧٦ ـ (رأى كوكبا) و (رأى القمر) (٧٧) و (رأى الشّمس) (٧٨) ذكرن في الإمالة (٨) / ١٥٣ ظ /.
__________________
(١) قراءة الشامي بالتشديد والباقون بالتخفيف (ينظر : السبعة / ٦٣٥ ، ومجمع البيان ١٠ / ٢٨١ ، والنشر ٢ / ٢٥٩).
(٢) وقرأ الباقون بالتشديد (ينظر : السبعة / ٣٦٧ ، ٥٠٠ ، والتذكرة / ٤٩٠ ، والنشر ٢ / ٢٥٩).
(٣) س : قرأ.
(٤) ينظر : السبعة / ٢٥٩ ، والتيسير / ١٠٣ ، والإرشاد / ٣١٠ ، والنشر ٢ / ٢٥٩.
(٥) وقرأ الباقون بالياء والتاء من غير ألف (ينظر : السبعة / ٢٥٩ ، والتيسير / ١٠٣ ، والنشر ٢ / ٢٥٩).
(٦) أي بفتح النونين وتشديد الثانية منهما مع كسر السين وتشديدها ، وقرأ الباقون بإسكان النون الأولى وتشديد الثانية مع تخفيف السين (ينظر : السبعة / ٢٦٠ ، والتيسير / ١٠٣ ، والنشر ٢ / ٢٥٩).
(٧) الباقون بالفتح (ينظر : بحر العلوم ٣ / ٢٦٦ ، والنشر ٢ / ٢٥٩ ، والإتحاف / ٢١١) وجاء في (معاني القرآن) ١ / ٣٤٠ : أن آزر في موضع خفض ولا يجري لأنه أعجمي ومعناه في كلامهم : المعوج ، وقراءة الرفع على أنه منادى وهو وجه حسن.
(٨) ينظر : الكنز / ٢٥٥.