إلي من أن اعتق رقبه ورقبة [ ورقبة ] ومثلها ومثلها حتى بلغ عشراً ومثلها ومثلها حتى بلغ السبعين ولأن أهول أهل بيت من المسلمين أسد جوعتهم وأكسو عورتهم فاكف وجوههم عن الناس أحبُّ إلي من أن أحج حجة وحجة وحجة ومثلها ومثلها حتى بلغ عشرا ومثلها ومثلها حتى بلغ السبعين.
١٢ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي علي صاحب الشعير ، عن محمد بن قيس ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال أوحى الله عز وجل إلى موسى عليهالسلام ـ أن من عبادي من يتقرب إلي بالحسنة فأحكمه في الجنة فقال موسى يا رب وما تلك الحسنة قال يمشي مع أخيه المؤمن في قضاء حاجته قضيت أو لم تقض.
١٣ ـ الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن أحمد بن محمد بن عبد الله ، عن
______________________________________________________
العشر ، وقوله : حتى بلغ ، في الموضعين كلام الراوي أي قال مثلها سبع مرات في الموضعين ، فصار المجموع سبعين ، ويحتمل كونه كلام الإمام عليهالسلام ويكون بلغ بمعنى يبلغ ، وقيل : ضمير مثلها في الأول والثاني راجع إلى ثلاث رقبات فيصير ثلاثين وضمير مثلها في الثالث والرابع راجع إلى الثلاثين ، فيصير الحاصل مضروب الثلاثين في السبعين ، فيصير ألفان ومائة ومجموع الثواب مضروب هذا في نفسه أي عتق أربعة آلاف ألف وأربعمائة ألف وعشرة آلاف رقبة.
قوله عليهالسلام : لأن أعول ، قال الجوهري : عال عياله يعولهم عولا وعيالة أي قاتهم وأنفق عليهم يقال : علته شهرا إذا كفيته معاشه « أسد جوعتهم » أي بأن أسد.
الحديث الثاني عشر : مجهول.
قوله عليهالسلام : قضيت أم لم تقض ، محمول على ما إذا لم يقصر في السعي كما مر مع أن الاشتراك في دخول الجنة والتحكيم فيها لا ينافي التفاوت بحسب الدرجات.
الحديث الثالث عشر : ضعيف على المشهور.