١ ـ روضة الواعظين في أحاديث الأئمة الطاهرين ، للسيد هاشم بن إسماعيل الكتكاني البحراني .
٢ ـ روضة الواعظين في شرح الأحاديث الأربعين عن سيد المرسلين ، للمولىٰ مسكين الفراهي .
٣ ـ روضة الواعظين وبصيرة المتعظين ، للشيخ السعيد الشهيد أبي علي محمد بن علي بن أحمد بن علي الحافظ الواعظ الفارسي أبو محمد بن أحمد بن علي الفتّال النيسابوري المعروف بابن الفارسي .
٤ ـ روضة الواعظين بالحق اليقين ، فارسي في المواعظ وأحوال الأئمة مختصراً في سبع وعشرين فصلاً وخاتمة .
فمن هذا يتبين بجلاء أن الشيخ محمد بن عبد الوهاب يجهل كل شيء عن الشيخ المفيد وعن مؤلّفاته ، وإنه إنما يرجم بالغيب عن غير بصيرة .
أما الأمر الثاني : فلو أننا افترضنا أن هذه الرواية موجودة في كتب الشيعة ، فهل انفرد الشيعة بروايتها ، أم أن أهل السنة يروون ما في معناها في كتبهم وتفاسيرهم أيضاً ؟
ولكي يعرف القارئ الكريم أن جهل الشيخ
ابن عبد الوهاب لا يقتصر علىٰ عدم معرفته بمصنفات الشيعة بل يتعداه إلىٰ الجهل