والمهتدي » بعد التحميد ، ثُمّ الباب الرابع عشر منه في التنبيه لفساد عبادة التاركين طاعة الأئمّة من أهل القبلة ، وبيان ما هم عليه من مخالفة الكتاب جملة.
ثُمّ الباب السادس والعشرين منه ، في التنبيه لأمر من يجب أخذ الدين منه ، وافتراض طاعته.
ثُمّ الباب السابع والعشرين منه في بيان افتخار المعتصمين بحبل الله وطاعة أئمّة دينه صلوات الله عليهم في اتباعهم لأمر الله تعالى. وأمر رسوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ). ومخالفة غيرهم.
ثُمّ الباب الثالث عشر منه ، في التنبيه لبطلان إمامة أبي بكر لعنه الله. ولكونها غير جائزة. ثُمّ نكتاً كثيرة في الاحتجاجات على العامّة ، وإبطال ما رووه في فضائل أبي بكر لعنه الله ، وعمر لعنه الله ، وعثمان لعنه الله. من الترهات ، وبيان عوارهم ، وإثبات حقّ أمير المؤمنين ( عليه السلام ) من كتاب لرجل من الإماميّة الاثنى عشرية.
ثُمّ شيئاً مما ورد في الباب الثالث عشر من كتاب « جامع الحقائق » على الثغوري في الذي أورد في كتابه المسمّى بـ « الاسترشاد » من مقالات جميع الفرق الإسلاميّة ، وردّ عليهم ، وطعن فيه على الإسلام وتمام الاحتجاجات التي حاجج بها الثغوري في كتابه المذكور على الثلاثة الظالمين وأمثالهم من أهل التفسير والصوفية وغيرهم.
ثُمّ كتاب « التنبيه » لبعض الصالحين جواباً لبعض المسائل.
ثُمّ ختم الجزء بالقصيدة للحميري في الاحتجاجات على العامّة ، والسؤلات لهم.