إنسانا ، والإنسان يتطور ويتغير من مرحلة إلى أخرى ... وهكذا.
ويختلف الإمكان الاستعدادي عن الإمكان الوقوعي في أن الأول مختص بالماديات ولا يشمل المجردات؛ لأن المجردات توجد وهي كاملة فلا تغيّر ولا تطوّر فيها ، وأما الماديات فإنها في حالة تطور وتغيُّر ، بخلاف الإمكان الوقوعي ، فإنه شامل للماديات والمجردات على حد سواء.