وزيد ، وعبد الله أبو طالب. وقيل له حمزة.
أمّا علي الواعظ بن حسكا ، فعقبه من رجل واحد الحسين. وللحسين هذا ابن واحد الرضا أبو الحسن الكوسج الثائر ، وله أعقاب.
وأمّا جعفر بن حسكا ، فله ابن واحد القاسم أبو زيد ، وله أعقاب كثيرة بالري وجرجان وجيرنج (١) مرو.
فقد فرغنا من عقب حسكا ، وبه حصل الفراغ من عقب جعفر بن محمّد السيلق.
أمّا الحسن الأحول بن محمّد السيلق ، فله ابنان معقّبان : علي عقبه بمصر.
وعبد الله أبو أحمد عقبه بمصر.
فقد فرغنا من عقب السيلق.
أمّا المرعش (٢) ، فله من المعقّبين خمسة : إبراهيم أبو الحسين ماكاباذي موضع بالري ، وأحمد أبو القاسم القاضي بطبرستان من قبل الثائر في الله الحسني الأشرفي. وحمزة أبو القاسم. والحسن أبو محمّد. والحسين أبو القاسم.
أمّا الماكاباذي ، فله ابن واحد إبراهيم أبو إسحاق ، وله من المعقّبين ثلاثة الحسين أبو طالب ، ومحمّد ، وعلي أبو الحسين أميركا ، وله أعقاب بطبرستان.
أمّا أحمد القاضي بن علي المرعش ، فعقبه من رجل واحد ، وهو محمّد أبو عبد الله. وله ثلاثة من المعقّبين : جعفر أبو علي يعرف بـ «الرضا» والحسين ، وإسماعيل الفقيه ، ولهم أعقاب كثيرة بطبرستان.
أمّا حمزة بن علي المرعش ، فله من المعقّبين ثلاثة : علي أبو الحسن المحدّث
__________________
(١) بكسر الجيم وفتح النون ، كذا في الأصل.
(٢) جميع المرعشيّة ببغداد وبلاد ايران قاطبة ينتهي نسبهم الشريف إليه ، وهم بيت جليل فيهم أساطين العلم والعلماء ، كصاحب احقاق الحق الشهيد نور الدين التستري المرعشي ، ومن هذا البيت شيخنا العلامة النسّابة الفقيه آية الله العظمى المرعشي دام ظله الوارف.