القاضي المامطيري ، ومحمّد ، والحسن (١) أبو محمّد المحدّث الفقيه الشاعر بطبرستان (٢). وكان له ابن رابع اسمه الحسين ، قيل : له عقب.
وأمّا علي المامطيري ، فعقبه من واحد حمزة أبو يعلى.
وعقب حمزة هذا أربعة : عبد العظيم أبو هاشم ، له أعقاب كثيرة بطبرستان ، والحسن أبو أحمد. والحسين أبو عبد الله. ومحمّد أبو علي الصوفي. جميع أعقابهم بطبرستان.
أمّا محمّد بن حمزة بن علي المرعش ، فله من المعقّبين ثلاثة : الحسين ، والمهدي ، وعلي أبو الحسن ، لهم أعقاب بطبرستان.
أمّا الحسن بن حمزة بن علي المرعش ، فعقبه من رجل واحد محمّد أبو جعفر.
ولمحمّد هذا ابنان معقّبان : محمّد أبو علي. وعلي أبو القاسم يلقّب «طنزكي» (٣) وله أعقاب كثيرة يعرفون كلّهم بـ «طنزكي».
فقد فرغنا من عقب حمزة بن علي المرعش.
أمّا الحسن بن علي المرعش ، فله من المعقّبين ثلاثة : زيد أبو طالب ، وجميع عقبه بقزوين وفيهم كثرة. وحمزة ، ومحمّد عقبهما بقزوين ، وفيه قلّة.
أمّا الحسين بن علي المرعش ، فله أربعة معقّبون : أحمد أبو الحسين النقيب بطبرستان ، وعلي ، والحسن أبو محمّد القاضي الصوفي ، وزيد.
أمّا أحمد النقيب بن الحسين بن علي المرعش ، فله ابنان معقّبان : العبّاس أبو الفضل ببغداد ، وعقبه بها وبالري وجرجان وسمرقند. ومحمّد أبو جعفر مات بقزوين وبها عقبه.
__________________
(١) في الأصل الحسين ، سهو من النسّاخ.
(٢) صاحب كتاب المبسوط ، كذا في المجدي ص ٢٠٩.
(٣) بفتح الطاء وسكون النون وفتح الزاي ، وفي هامش الأصل : طنزك ـ خ.