أما الظالم الذي يعتدي على حقوق الآخرين ، ويبني ضرورات حياته وعيشه على البغي فان بقايا النور في قلبه تسلب منه وكلما توغل في سبيل السعي كلما كانت توبته عنه أبعد ، وكانت نفسه أميل الى الفساد.
(وَيُضِلُّ اللهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللهُ ما يَشاءُ)