ثَوابُ اللهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً
هدى من الآيات :
بالاضافة الى الجوانب العلمية في القرآن هناك جوانب بالغة الأثر في الحكمة ، تمثل مفتاحا لشخصية الفرد ، وشفاء لأمراضها وعقدها ، فعند ما نقرأ قصة قارون فان الذي نعتبر به من هذه القصّة يساوي أو يفوق ما نتعلمه منها ، فنحن نتعلم منها أثر الثروة وميكانيكيتها في المجتمع (قانون الثروة) وهذا وحده لا يكفي إذا لم نعتبر منها في إصلاح أنفسنا عند مواجهة زينة الحياة الدنيا بتجاوز ظاهر الأحداث الى لبها ، وتفاصيل القصة الى هدفها وذلك من خلال وعي الآية القرآنية :
«يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ».
والحديث الشريف عن الدنيا انها :