و (يوم يأت).
أما (تسألن) فقد ذكرت مكانها (١). وأما البواقي فأثبت الياء فيهن في الحالين يعقوب (٢). وافقه في (ولا تخزون) وصلا أبو جعفر وأبو عمرو وإسماعيل (٣) ، ووافقه في (يأت) في الحالين ابن كثير وفي الوصل المدنيان وأبو عمرو والكسائي (٤).
تفصيل ما أدغمه أبو عمرو (٥)
وذلك سبعة / ١٧٢ ظ / وعشرون حرفا وهي :
(يعلم ما يسرّون) [٥] (ويعلم مستقرّها) [٦] (ومن أظلم ممّن) [١٨] (ويا قوم من ينصرني) [٣٠] (ولا أقول لكم) [٣١] (ولا أقول للّذين) [٣١] (أعلم بما في أنفسكم) [٣١] (قال لا عاصم) [٤٣] (اليوم من أمر الله) [٤٣] (فقال ربّ) [٤٥] (قال ربّ) [٤٧] (وما نحن لك) [٥٣] (غيره هو أنشأكم) [٦١] (ومن خزي يومئذ) [٦٦] (أمر ربّك) [٧٦] (هنّ أطهر لكم) [٧٨] (لتعلم ما نريد) [٧٩] (قال لو أنّ لي) [٨٠] (إنّا رسل ربّك) [٨١] (المرفود ذلك) [٩٩. ١٠٠] (جاء أمر ربّك) [١٠١] (الآخرة ذلك) [١٠٣] (ففي النّار لهم) [١٠٦] (فاختلف فيه) [١١٠] (الصّلاة طرفي النّهار) [١١٤] (السّيّئات ذلك) [١١٤] (لأملأنّ جهنّم من الجنّة والنّاس)(٦) [١١٩].
__________________
(١) ينظر : الكنز / ٤٤٢.
(٢) ينظر : مصطلح الإشارات / ٢٧٢ ، والنشر ٢ / ٢٩٢.
(٣) وورد إثباتها لقنبل من طريق ابن شنبوذ (ينظر : النشر ٢ / ٢٩٢ ، والإتحاف / ٢٥٩).
(٤) وحذفها الباقون في الحالين تخفيفا ، والاجتزاء عن الياء بالكسر كثير في لغة هذيل (ينظر : النشر ٢ / ٢٩٢ ، والإتحاف / ٢٦).
(٥) ينظر في تفصيلها : السبعة / ١١٦. ١٢٢ ، والتيسير / ١٩. ٢٩ وإبراز المعاني / ٦٠. ٧٦. والنشر ١ / ٢٨٠. ٢٩٩.
(٦) (الجنة والناس) ليست في س.