تحضيض دخل على الفعل المضارع ويقفون (ألا) كما يصلون ويبتدئون بالفعل وليس هو / ٢٠٣ و/ في كلتا القراءتين موضع وقف (١).
قرأ الكسائيّ وحفص (ما تخفون وما تعلنون) بالتاء فيهما خطابا (٢).
٢٨ ـ (فألقه إليهم) ذكر في الهاءات (٣).
٣٦ ـ قرأ حمزة ويعقوب (أتمدّونّي) بنون واحدة مشدّدة وإثبات الياء في الحالين ، الباقون بنونين خفيفتين أولاهما مفتوحة والثانية مكسورة ، أثبت الياء في الحالين منهم المكيّ وفي الوصل المدنيان وأبو عمرو وحذفها الباقون في كل حال.
٣٩ ـ قرأ المدنيان (أنا آتيك) بعد النون وأمال حمزة إلّا خلّادا وخلف (آتيك)(٤) وقد ذكر (٥).
٤٤ ـ روى قنبل (عن سأقيها) بهمزة ساكنة مكان الألف و (بالسّؤق) (ص / ٣٣) و (على سؤقه) (الفتح / ٢٩) بهمزة ساكنة بدل الواو فيهما غير أن بكارا حرّك همزة (بالسّؤق) بالضم ووصلها بواو فيصير على وزن بالسّعوق (٦).
٤٩ ـ قرأ حمزة والكسائيّ وخلف (لتبيّتنّه وأهله) / ٢٠٣ ظ / (ثمّ لتقولنّ) بتاء خطاب مكان نون التعظيم (٧) فيهما وضمّ ما قبل نون التوكيد وهو التاء في الأول
__________________
(١) ينظر : السبعة / ٤٨٠ ، والتيسير / ١٦٧ ، والإرشاد / ٤٧٥ ، والنشر ٢ / ٣٣٧.
(٢) الباقون بالياء غيبا (ينظر : السبعة / ٤٨٠ ، والتيسير / ١٦٨ ، والنشر ٢ / ٣٣٧).
(٣) ينظر : الكنز / ١٨٨.
(٤) مكان (وأمال حمزة ... آتيك) في س : (وأمال «آتيك» حمزة إلا خلادا وخلف في اختياره)
(٥) الكنز / ٢٧٢.
(٦) الباقون بغير همز فيهن (ينظر : السبعة / ٤٨٣ ، والكشاف ٣ / ١٥٠ ، والإرشاد / ٤٧٦ ، والنشر ٢ / ٣٣٨ ، والإتحاف / ٣٣٧) ، ووجه القراءة بالهمز أن الواو لما جاورت الضمة صارت كأنها مضمومة والواو المضمومة تهمز عند العرب لأنها تهمز ما لا يهمز تشبيها بما يهمز (ينظر : حجة القراءات / ٥٣٠ ، وشرح الشافية ٣ / ٢٠٦).
(٧) س : الجمع.