٥٥ ـ قرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو (في شغل) بسكون الغين ، الباقون بالضم (١).
قرأ أبو جعفر (فكهون) بغير ألف وكذا (فكهين) وهو في الدخان (٢٧) والطور (١٨) والمطففين (٣١) ، وافقه حفص والداجونيّ في المطففين (٢).
٥٦ ـ قرأ حمزة والكسائيّ وخلف (في ظلال) بضم الظاء من غير ألف (٣).
٦٢ ـ قرأ ابن كثير والكوفيون إلّا عاصما ورويس (جبلا) بضم الجيم والباء وتخفيف اللام ، وقرأه ابن عامر وأبو عمرو كذلك إلّا أنّهما سكّنا الباء ، ورواه روح بضم الجيم والباء وتشديد اللام ، الباقون وهم المدنيان وعاصم بكسر الجيم والباء وتشديد اللام (٤).
٦٧ ـ (مكاناتهم) ذكر في الأنعام (٥).
٦٨ ـ قرأ عاصم وحمزة (ننكّسه) بضم النون الأولى وتحريك الثانية وتشديد الكاف مع كسر ضمها (٦).
__________________
(١) ينظر : السبعة / ٥٤١ ، والتيسير / ١٨٤ ، والإرشاد / ٥١٧ ، والنشر ٢ / ٣٥٤.
(٢) الباقون بكسر الظاء مع ألف بعد اللام (ينظر : الإرشاد / ٥١٧ ، ومجمع البيان ٨ / ٤٢٨ ، ومصطلح الإشارات / ٤٢٣ ، والنشر ٢ / ٣٥٤).
(٣) الباقون بكسر الظاء مع ألف بعد اللام (ينظر : السبعة / ٥٤٢ ، والإرشاد / ٥٠٧ ، والنشر ٢ / ٣٥٥ ، والإتحاف / ٣٦٦).
(٤) ينظر : السبعة / ٥٤٢ ، والتيسير / ١٨٤ ، والإرشاد / ٥٠٧ ، ومصطلح الإشارات / ٤٢٤ ، والنشر ٢ / ٣٥٥) ، والقراءة بضمتين مع التخفيف جاءت على الأصل وهي جمع (جبيل) المعدول عن مجبول ، والقراءة بسكون الباء لأنهم استثقلوا اجتماع ضمتين فخففوا ، أما قراءة الكسر والتشديد فعلى قوله تعالى : «والجبلة الأولين» (الشعراء / ١٨٤) وجميعها لغات صحّت عند العرب وهي بمعنى الجماعة من الناس والخلقة والطّبع (ينظر : الصحاح ٤ / ١٦٥١ ، وحجة القراءات / ٦٠١).
(٥) الكنز / ٤١٢.
(٦) الباقون بفتح النون الأولى وإسكان الثانية وتخفيف الكاف وضمها (ينظر : السبعة / ٥٤٣ ، والتيسير / ١٨٥ ، والنشر ٢ / ٣٥٥ ، والإتحاف / ٣٦٦).