قرأ الكوفيون إلّا حفصا (فإذا أحصنّ) بفتح الهمزة والصاد.
الباقون بضم الهمزة وكسر الصاد (١).
٢٩ ـ قرأ الكوفيون (تجارة عن تراض منكم) بالنصب.
الباقون بالرفع (٢).
٣١ ـ قرأ المدنيان (مدخلا كريما) و (مدخلا يرضونه) (٥٩) في الحج بفتح الميم / ١٤٦ و/ فيهما.
الباقون بالضم (٣).
٣٢ ـ (وسلوا الله) ذكر (٤).
٣٣ ـ قرأ الكوفيون (عقدت أيمانكم) بغير ألف (٥).
٣٤ ـ قرأ أبو جعفر (بما حفظ الله) بالنصب.
الباقون بالرفع (٦).
٣٧ ـ قرأ الكوفيون إلّا عاصما (بالبخل) هنا وفي الحديد (٢٤) بفتح الباء والخاء الباقون بضم الباء وإسكان الخاء (٧).
٤٠ ـ قرأ الحجازيون (وإن تك حسنة) بالرفع (٨).
__________________
(١) ينظر : السبعة / ٢٣١ ، والإرشاد ، ٢٨٢ ، والنشر ٢ / ٢٤٩ ، وفتح القدير ١ / ٥١٩.
(٢) ينظر : السبعة / ٢٣١ ، ومشكل إعراب القرآن ١ / ١٩٦ ، والتيسير / ٩٥ ، والنشر ٢ / ٢٤٩.
(٣) ينظر : السبعة / ٢٣٢ ، والتيسير / ٩٥ ، والمبهج / ق ٧٨ ، والنشر ٢ / ٢٤٩.
(٤) ينظر : الكنز / ٢١٠.
(٥) الباقون بالألف (ينظر : السبعة / ٢٣٣ ، والإرشاد / ٢٨٢ ، والنشر ٢ / ٢٤٩).
(٦) ينظر : مجمع البيان ٣ / ٤٢ ، ومصطلح الإشارات / ١٨٥ ، والنشر ٢ / ٢٤٩ ، والإتحاف / ١٨٩.
(٧) ينظر : السبعة / ٢٣٣ ، والتيسير / ٩٦ ، والإرشاد / ٢٨٣ ، والنشر ٢ / ٢٤٩ ، وجاء في كتاب (معاني الأبنية) / ١٨ : قد يكون للفعل الواحد ولا سيما الثلاثي مصادر متعددة كما في هذا الشاهد ، وهذا التعدد يعود إلى سببين هما : اختلاف لغات العرب ، واختلاف المعنى.
(٨) الباقون بالنصب (ينظر : السبعة / ٢٣٣ ، والتيسير / ٩٦ ، والنشر ٢ / ٢٤٩). وقراءة الرفع بجعل الفعل (تكون) تامّا و «حسنة» فاعل مرفوع ، أما قراءة النصب فعلى جعل الفعل ناقصا و (حسنة) خبره المنصوب أما اسمه فهو الضمير المحذوف (ينظر : حجة القراءات / ٢٠٣ ، وشرح ابن عقيل ١ / ٣٠٠).