الباقون بالرفع (١) ٥٤ ـ قرأ المدنيان وابن عامر «من يرتدد منكم» بدالين الأول مكسور والثاني ساكن.
الباقون بدال واحد مشدد مفتوح (٢).
٥٧ ـ قرأ البصريان والكسائي «والكفّار أولياء» بالجر ، وأماله أبو عمرو والكسائي على أصلهما إلّا الليث عنه (٣).
٦٠ ـ قرأ حمزة «وعبد» بضم الباء ، «الطّاغوت» بالجر (٤).
٦٧ ـ قرأ ابن كثير وأبو عمرو والكوفيون / ١٤٩ ظ / إلّا أبا بكر «فما بلّغت رسالته» بحذف الألف وفتح التاء موحّدا.
وأما «حيث يجعل رسالته» (١٢٤) في الأنعام فقرأه المكي وحفص كذلك (٥)؟
٧١ ـ قرأ الكوفيون (٦) إلّا عاصما «وحسبوا ألّا تكون» برفع النون (٧).
__________________
(١) ينظر : السبعة / ٢٤٥ ، والمبسوط / ١٨٦ ، ومشكل إعراب القرآن ١ / ٢٢٨ ، والتيسير / ٩٩ ، والنشر ٢ / ٢٥٤.
(٢) س : مفتوح مشدد. ينظر : السبعة / ٢٤٥ ، والإرشاد / ٢٩٨ ، والنشر ٢ / ٢٥٥.
(٣) الباقون بفتح الراء وهي قراءة لأبي عمرو في رواية (ينظر : السبعة / ٢٤٥ ، التيسير / ١٠٠ ، ومصطلح الإشارات / ١٩٩ ، والنشر / ٢ /. ٢٥٥ وقراءة الجر بالعطف على (الذين) في قوله تعالى : (من الذين أوتوا) ، أما قراءة النصب فبالعطف على (الذين) في قوله تعالى (لا تتخذوا الذين) (ينظر مشكل إعراب القرآن ١ / ٢٣٠).
(٤) الباقون بالفتح والنصب (ينظر : السبعة / ٢٤٦ ، والتيسير / ١٠٠ ، والنشر ٢ / ٢٥٥) والإتحاف / ٢٠١). القراءة بضم الباء على المبالغة في طاعة الكافرين للشيطان لأن العرب تضم الباء هنا للمبالغة في المدح أو الذم كما في : حذر فيقولون حذر ، أما القراءة بفتح الباء فلأجل النسق على قوله تعالى (من لعنه الله) أو حملا للفعل على معنى (من) قبلها. (ينظر : حجة القراءات / ٢٣١ ، والكشف ١ / ٤١٤).
(٥) وقرأ الباقون بالألف جمعا وكسر التاء (ينظر : السبعة / ٢٤٦ ، والتيسير / ١٠٠ ، والنشر ٢ / ٢٥٥).
(٦) س : العراقيون.
(٧) وهي قراءة أبي عمرو ويعقوب ، الباقون بالنصب (ينظر : السبعة / ٢٤٧ ، والتيسير / ١٠٠ ، والجامع لأحكام القرآن ٦ / ٢٤٧ ، والنشر ٢ / ٢٥٥) إذا تقدم (أن) المخففة المدغمة مع (لا) فعل دال على الظن جاز في الفعل الذي بعدها الرفع والنصب (ينظر : حجة القراءات / ٢٣٣ ، والمشكاة الفتحية / ١٣٠).