المؤمنين) (١) ، وصاحب الرسالة التي أشرنا فيما تقدم إلى ردها. وقد استوفينا جملة من الأبحاث والكلام في الرسالة التي كتبناها في الرد على الرسالة المذكورة ، وأوضحنا فضائحهم ، ونشرنا قبائحهم بما لا يقبل الاستتار ولا يداخله الاعتداد.
__________________
(١) انظر مجالس المؤمنين ٢ : ٣٨.