بسم الله الرحمن الرحيم |
|
مطلع پرنو نور كلام قديم |
هر كه از وگفت أزل كام يافت |
|
دست بهر كار زد اتمام يافت |
وفيه مقالات يتخللها حكايات عن الصالحين وغيرهم وفيها ما يتعلق ببغداد. وفي خاتمته يذكر اسمه .. وهو بخط ابنه عهدي كتبه في جمادى الأولى سنة ٩٧٥ وختمه عهدي بهذا البيت :
دستم بزير خاك چو خواهد شد تباه |
|
بارى بيادگار بماند خط سياه |
والكتاب من موقوفات الحاج أحمد ابن الوزير الأعظم نعمان وقد نسب لعهدي غلطا. وعلى كل مواضيعه تنبىء عن قيمة الرجل ودرجة علمه في إيراده الحكايات عن بغداد وأمرائها وغيرهم ... وخط عهدي تعليق جميل ويعد بهذا خطاطا ولم يشر ابنه إلى أن والده قد توفي فالظاهر أنه حي إلى ذلك العهد ...
وأولاد شمسي وأقاربه :
١ ـ عهدي ابنه.
٢ ـ رضائي ابنه الكبير. مر ذكره.
٣ ـ مرادي ابنه الصغير.
وهم من الشعراء ولهم بعض المختارات.
٤ ـ رندي البغدادي ابن أخي شمسي. ونظمه مقبول.
٥ ـ عبد الملك البغدادي أبو شمسي.
٦ ـ محمد بن عبد الملك المذكور.
وعلى كل إن المترجم والد عهدي. وهذا صهر نظمي البغدادي