ثم تعرضت في نهايتها للنتائج العكسية لسلوك المجرمين في الدنيا في سخريتهم بالمؤمنين ، فإذا بالمؤمنين في الآخرة يسخرون من الكفار على ما أوقعوا به أنفسهم في الآخرة.
* * *