الباب الثالث والثمانون في قوله تعالى : (أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَواءً مَحْياهُمْ وَمَماتُهُمْ ساءَ ما يَحْكُمُونَ) من طريق العامة وفيه حديثان.
الباب الرابع والثمانون في قوله تعالى : (أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَواءً مَحْياهُمْ وَمَماتُهُمْ ساءَ ما يَحْكُمُونَ) من طريق الخاصة وبه حديثان.
الباب الخامس والثمانون في قوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ) من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.
الباب السادس والثمانون في قوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ) من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.
الباب السابع والثمانون في قوله تعالى : (سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الثامن والثمانون في قوله تعالى : (سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ) من طريق الخاصة وفيه خمسة عشر حديثا.
الباب التاسع والثمانون في قوله تعالى : (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ ...) ـ إلى قوله ـ (فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ...) الآيات من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب التسعون في قوله تعالى : (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ ...) ـ إلى قوله ـ (فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ...) الآيات من طريق الخاصة وفيه احد عشر حديثا.
الباب الحادي والتسعون في قوله تعالى : (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الثاني والتسعون في قوله تعالى : (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ) من طريق الخاصة وفيه أربعة عشر حديثا.
الباب الثالث والتسعون في قوله تعالى : (وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَتَواصَوْا بِالْحَقِّ وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ) من طريق العامة وفيه حديثان.
الباب الرابع والتسعون في قوله تعالى : (وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا