بسم الله الرّحمن الرّحيم
المقصد الثاني
في وصف الإمام بالنصّ وفضائله
وما يتصل بذلك من فضائل أهل البيت وشيعتهم ومحبيهم
وفيه أبواب
الباب الأول في قوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) نزلت في رسول الله صلىاللهعليهوآله وعلي وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم من طريق العامة وفيه إحدى وأربعون حديثا :
الباب الثاني في قوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) نزلت في النبي صلىاللهعليهوآله وعلى وفاطمة والحسن والحسين وبنيه التسعة الأئمة عليهمالسلام من طريق الخاصة وفيه أربعة وثلاثون حديثا.
الباب الثالث في قوله تعالى (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ) الآية من طريق العامة وفيه تسعة عشر حديثا.
الباب الرابع فيمن نزل فيه آية المباهلة من طريق الخاصة وفيه خمسة عشر حديثا.
الباب الخامس في قوله تعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) من طريق العامة وفيه سبعة عشر حديثا.
الباب السادس في قوله تعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) من طريق الخاصة وفيه اثنان وعشرون حديثا.
الباب السابع في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) وكيفية الصلاة عليه وثواب ذلك من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.
الباب الثامن في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) وكيفية الصلاة عليه وثواب ذلك من طريق الخاصة وفيه سبعة عشر حديثا.
الباب التاسع في قوله تعالى (اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ) ... الآية من طريق العامة