وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب الحادي والسبعون والمائة في قوله تعالى : (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ...) الآية وقوله تعالى (ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ) من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.
الباب الثاني والسبعون والمائة في قوله تعالى : (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.
الباب الثالث والسبعون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ...) الآية من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الرابع والسبعون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ...) الآية من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.
الباب الخامس والسبعون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ) من طريق العامة وفيه أربعة حديثا.
الباب السادس والسبعون والمائة في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ) من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.
الباب السابع والسبعون والمائة في قوله تعالى : (اللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ) من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الثامن والسبعون والمائة في قوله تعالى : (اللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ) من طريق الخاصة وفيه حديثان.
الباب التاسع والسبعون والمائة في قوله تعالى : (وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ ...) الآية وإن عليّا عليهالسلام شبيه عيسى عليهالسلام من طريق العامة وفيه ثلاثة عشر حديثا.
الباب الثمانون والمائة في قوله تعالى : (وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ ...)
الآية من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.
الباب الحادي والثمانون والمائة في قوله تعالى : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً) من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الثاني والثمانون والمائة في قوله تعالى : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً) من طريق الخاصة