ثم ثنى برأس
عمرو فأثنى |
|
جبرئيل مهللا
اجلالا |
فانثنى بالفخار
من نصرة الديـ |
|
ـن على الشرك
باسمه مختالا |
وبأحد اذ أسلم
المسلمون الـ |
|
ـمصطفى فيه غدرة
وانخزالا |
فأحاطت به
أعاديه وانثا |
|
لت عليه من
الجهات أنثيالا |
عجب من عصابة
أخرته |
|
بسواه لغيها
استبدالا |
أخرته عن منصب
أكمل اللـ |
|
ـه به الدين
يومه اكمالا |
ضرب الله فوق
قبر علي |
|
عن جميل الرواق
منه جمالا |
قبة صاغها
القدير لافلا |
|
ك السموات شاهدا
ومثالا |
أرخت الشمس
فوقها حلية النو |
|
ر بهاء وهيبة
وجلالا |
شعب من شعاعها
ارتسمت في |
|
فلك النيرات
نورا تلالى |
وضريح به تنال
الاماني |
|
وبه تدرك العفاة
النوالا |
يا أخا المصطفى
الذي قال فيه |
|
يوم خم بمشهد ما
قالا |
لو بعينيك تنظر
السبط يوم الط |
|
ـف فردا والجيش
يدعو النزالا |
حاربوه بعدة
وعديد |
|
ضاق فيه رحب
الفضاء مجالا |
حلوه عن المباح
ورودا |
|
وسقوه أسنة
ونبالا |
فتحامت له حمية
دين |
|
فتية سامروا
القنا العسالا |
ثبتوا للوغى
فلله أقوا |
|
م تراهم عند
الكفاح جبالا |
وأضافوا على
الدروع قلوبا |
|
من حديد كانت
لهم سربالا |
ليس فيهم الا
أبي كمي |
|
يرهب الجيش سطوه
حيث صالا |
عانقوا الحور في
القصور جزاء |
|
لنحور عانقن
بيضا صقالا |
وغدا واحد
الزمان وحيدا |
|
في عدى كالكثيب
حيث انهالا |
مفردا يلحظ الاعادي
بعين |
|
وبعين يرنو
الخبا والعيالا |